وهي ام
الأئمة النقباء النجباء، وأنجب الورى من بين النساء، ساطعا عطر الجنة ورائحتها من
بين ثدييها، ورسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يمس
وجهه لما بين ثدييها كل يوم وليلة يشمها ويلتذ من إستشمامها، ولذا كانت
تسمى ريحانة نفس النبي (صلى الله عليه وآله) ومهجتها وبهجتها. كتاب اللمعة البيضاء
للتبريزي ص235
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.