وكان بنو
هاشم وفي مقدّمتهم علي عليه السلام لا يقدرون على المطالبة بحقوقهم المغصوبة
بأنفسهم ، فجعلت الزهراء من نفسها مطالبة بحق بني
هاشم وحقها ، ومدافعة عنهم اعتماداً على فضلها وشرفها وقربها من رسول الله ،
واستناداً إلى أنوثتها حيث النساء أقدر من الرجال في
بعض المواقف . الأسرار الفاطمية لمحمد فاضل
المسعودي ص507
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.